QCS latest news

حملة توعوية استهدفت 1800 عامل في المراكز الصحية

أطلقت الجمعية القطرية للسرطان حملة توعوية ربع سنوية استهدفت فئة العمال لتوعيتهم بأبرز أنواع السرطانات شيوعاً، وذلك وفقاً لتقويم التوعية العالمي بالمرض، حيث تم استهداف ما يقرب من1800 عامل من عدد من المراكز الصحية أبرزها مركز مسيمير الصحي، فريج عبدالعزيز، الجميلة، زكريت بالإضافة لعمال عد من الشركات الخاصة، وذلك بالتعاون مع الهلال الأحمر القطري.

وبدأت الحملة التي تم تدشينها بعدد من اللغات أبرزها العربية، الإنجليزية، الأوردو- الهندية. في شهر يونيو واستمرت على مدار ثلاثة أشهر.

تناولت حملة شهر يونيو التوعية بسرطان الجلد واستهدفت 500 عامل من مراكز العمال الصحية (مسمير وفريج عبد العزيز) وركزت على بث رسائل توعوية من خلال ورش ومحاضرات مباشرة وغير مباشرة، وطرحت علامات وأعراض الإصابة بسرطان الجلد وكيفية التعامل مع أشعة الشمس خصوصا في الأجواء الصيفية الحارة، وعوامل الخطورة التي تزيد من احتمالية الإصابة.

كما شهد شهر يوليو التوعية بسرطان الكبد وتم استهداف 500 عامل في مراكز العمال الصحية (مسمير والحميلة) حيث تم التركيز على أهم علامات وأعراض سرطان الكبد وطرق الوقاية منه عدم مشاركة أدوات العناية الشخصية مثل شفرات الحلاقة وفرشاة الاسنان لتجنب الاصابة بفيروس التهاب الكبد الوبائي B  والذي يعد من عوامل الخطورة للإصابة بسرطان الكبد  وتضمنت الحملة توزيع مجموعة عناية شخصية على العمال .

وتزامناً مع أغسطس وهو شهر التوعية العالمي بسرطانات الدم ، فقد استهدفت الحملة 300 عامل في مراكز العمال الصحية ( مسيمير وزكريت) لتوعيتهم بسرطانات الدم والتركيز على أهمية الالتزام بمعايير السلامة في العمل للحد من التعرض للمواد الكيمائية والاشعاع للتقليل من فرض الاصابة بالمرض  ، كما يتم استهداف مجموعة اخرى من فئة العمالة بالتعاون مع عدد من الشركات وهم ( FMM &Q TERMINALS ، سهيل القابضة) والتي تستهدف ما يقارب 500 عامل  ..

Read more...

” معاً نستطيع ” .. برنامج مستدام لمناصرة المتعايشين مع السرطان

دشنت الجمعية القطرية للسرطان حملة ” أنا متعافي وسألهمكم بقصتي ” لدعم وتمكين ومناصرة المتعايشين مع المرض وتقديم الدعم النفسي والمج تمعي لهم، وذلك في إطار يونيو وهو شهر التوعية العالمي بالمتعايشين مع المرض.

 ركزت الجمعية هذا العام خلال الحملة التوعوية على برنامجها المستدام ” معاً نستطيع ”  للتأكيد على مفهوم وأهمية مناصرة المجتمع لهذه الفئة في بيئاتها المختلفة لاسيما بيئة العمل والبيئة التعليمية ” المدرسة ” ، وتضمنت  الحملة كذلك  العديد من الفعاليات والأنشطة  والورش التوعوية سواء المباشرة  أو الافتراضية أبرزها زيارة للمرضى في المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان ، ورشة ” معاً نستطيع ” التي استهدفت الأخصائيين والاخصائيات الاجتماعيين في المدارس، وأخرى استهدفت مسؤولي الصحة والسلامة والموارد البشرية في المؤسسات ، بالإضافة  لنشر قصص أمل لبعض المتعافين من المرض  وحملات توعوية عبر منصات التواصل الاجتماعي وعدد من اللقاءات التلفزيونية لمناصرة المرضى والتوعية بقضاياهم .

وفي هذا الصدد قالت  الأستاذة / دانا منصور– قسم دعم المتعايشين  بالجمعية – أن حملة ” انا متعافي وسألهمكم بقصتي” تم إطلاقها كمبادرة مستدامة ضمن برامج الدعم النفسي والمجتمعي التي تقدمها الجمعية لهذه الفئة والتي من شأنها طرح صور اكثر إيجابية للمتعايشين مع المرض وأهمية تفعيل دورهم في المجتمع وتغيير الصور النمطية الخاطئة حول مرض السرطان والمصابين به، فضلاً عن التأكيد انه مرض كباقي الأمراض يمكن التعافي منه بالإضافة الى مساعدة المتعايشين على اعادة انخراطهم في المجتمع واستعادة ادوارهم الفعالة فيه.

وأضافت ”  أطلقت  الجمعية العديد من البرامج المستدامة التي تستهدف هذه الفئة وتهدف جميعها لتحقيق حزمة من الأهداف أهمها التعرف على الاحتياجات الخاصة لمرضى السرطان والناجين وأسرهم (مقدمي الرعاية لهم) ، مساعدة المرضى على التعامل مع الآثار الجانبية لعلاج السرطان ، تزويد المرضى والناجين وأسرهم بالمعلومات عن الخدمات المتاحة في دولة قطر ، تقديم المعلومات والنصائح للمحافظة على نظام حياة صحي وتحسين قدرات المرضى والناجين البدنية والنفسية لممارسة نشاطات حياتهم اليومية قدر المستطاع ، تحسين نوعية الحياة للمرضى والناجين وأسرهم خلال فترة العلاج وما بعدها لتجاوز الآثار المرتبطة بالمرض وعلاجه ومساعدتهم على اعادة تفعيل دورهم في المجتمع بعد العلاج

Read more...

مدير هيئة تنظيم الأعمال الخيرية يكرم الفائزين في مسابقة مكافحة التبغ

نظمت الجمعية القطرية للسرطان حفل تكريم الفائزين في مسابقة ” هذا وقتها…أتركها” التي دشنتها مايو الجاري لطلاب المدارس ضمن الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التبغ الذي يوافق الواحد والثلاثين من مايو كل عام. ، وذلك بحضور كل من سعادة الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني- رئيس مجلس إدارة الجمعية القطرية للسرطان ، والسيد إبراهيم  عبدالله الدهيمي – المدير العام لهيئة تنظيم الأعمال الخيرية ، والسيدة منى أشكناني- المدير العام للجمعية القطرية للسرطان

تكريم الفائزين

وقد قام كل من سعادة الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني- رئيس مجلس إدارة الجمعية القطرية للسرطان ، والسيد إبراهيم  عبدالله الدهيمي – المدير العام لهيئة تنظيم الأعمال الخيرية ، والسيد / محمد عبدالله المراغي–  مدير إدارة الصحة والسلامة بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي ، بتكريم المدارس الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى وهم المركز الأول : الطالبة مها علي طالب – أكاديمية الجزيرة ،والطالبة هبة حمزة – مدرسة البيان الثانوية للبنات  ، والمركز الثاني الطالبة الدانه سالم خميس – مدرسة أم أيمن الثانوية للبنات والطالب خالد حسام – مدرسة إيليت الدولية ، اما المركز الثالث  فكان للطالبة عايذه  خان – مدرسة  المستقبل المنير  الدولية ، ومدرسة الجيل القادم – فرع الوكرة.

حلقة نقاشية

وشهد الاحتفال تنظيم حلقة نقاشية حول التوعية بمضار التبغ وأهمية الإقلاع عنه وتعزيز نمط الحياة الصحي ، فضلاً عن  دور مؤسسات الدولة المختلفة في مكافحة التبغ من خلال تدشين عدد من البرامج الوقائية والعلاجية التي تستهدف جميع الفئات المجتمعية لاسيما طلاب المدارس ، وذلك بمشاركة عدد من المختصين والشركاء وهم السيد / محمد عبدالله المراغي- مدير إدارة الصحة والسلامة بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي ، والدكتور عبدالحميد الخنجي – رئيس التدخلات المجتمعية ، قسم المعافاة  بمؤسسة الرعاية الصحية الأولية)، والدكتورجمال باصهي –  أخصائي مكافحة وعلاج التدخين بمركز مكافحة التدخين – مؤسسة حمد الطبية)، والإعلامية  مروة الصالح  الناشطة في  مواقع التواصل الاجتماعي

مسؤولية مجتمعية

بهذه المناسبة أعرب سعادة الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني- عن سعادته  بمشاركة هذا الكم الهائل من مدارس الدولة سواء  الحكومية والخاصة أو الدولية  بمراحلها الإعدادية والثانوية في هذه المسابقة التي تحرص الجمعية  على  تدشينها كل عام  لاسيما  أن تكريم الفائزين في هذه النسخة شهد حضور الأخ العزيز إبراهيم الدهيمي – مدير عام هيئة تنظيم الأعمال الخيرية  ومشاركته في تكريم الفائزين الأمر الذي ترك  أثر طيب في نفوسهم خاصة وأن مسؤولية مكافحة التبغ  هي مسؤولية مشتركة  تقع على عاتقنا جميعاً  كمسؤولين وأولياء أمور في الوقت ذاته ..

وتقدم سعادته بالشكر الجزيل لكل الشركاء والداعمين من بينهم وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي  ، مؤسسة حمد الطبية ، مؤسسة الرعاية الصحية الأولية ، شركة سهيل القابضة ، شركة فودافون، والشكر موصول للجنة تحكيم  المسابقة ممثلة في السيد / عبد الله أحمد محمد –  رئيس قسم التواصل والتوعية في مقر الفنانين / مطافئ  ، والدكتور محمد عابدين – اخصائي طب المجتمع.

وأكد سعادته أن هذه المسابقة تأتي التزاما من الجمعية بتطبيق رؤيتها  في ان تكون منصة الشراكات المجتمعية لجعل قطر رائدة في مجال السرطان وتخفيف آثاره ،  ورسالتها نحو السعي للوقاية من السرطان وتخفيف آثاره في قطر، من خلال العمل مع شركائنا لتوعية المجتمع، ودعم وتمكين ومناصرة المتعايشين مع المرض، والتطوير المهني والبحث العلمي في مجال السرطان، كما يأتي ليؤكد على التزام الجمعية بدورها تجاه هذه الفئة.

أهداف توعوية

من جهتها قالت السيدة منى أشكناني- المدير العام للجمعية – أن الهدف من إطلاق مسابقة” هذا وقتها.. اتركها” هو رفع الوعي بمضار التبغ  والتأكيد  على أهمية الإقلاع عنه  وتجنب التدخين السلبي   فضلاً عن  التشجيع على تبني نمط حياة صحي ، مشيرة أنه تم استقبال ما يزيد عن 90 عمل فني من طلاب المدارس بمرحلتيها الإعدادية والثانوية  ونتيجة للتفاعل الكبير الذي وجدناه فقد تم اختيار فائزين عن كل مركز من المراكز الثلاثة .

وأضافت ” إن الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة التبغ هو بمثابة حملة عالمية موحدة للتوعية بمضار التبغ وسبل الإقلاع عنه، من خلال بث رسائل موجهة لجميع أفراد المجتمع ، لاسيما النشء  الذي يعد النواة الأولى  لبدء عادات صحية  والإقلاع عن العادات السلبية ، ومن هذا المنطلق جاءت فكرة اطلاق الجمعية لمسابقة دورية  تستهدف طلاب المدارس وتهدف لنشر الوعي بمخاطر التبغ وعلاقته بالإصابة بالعديد من الأمراض من بينها سرطان الرئة

Read more...

” القطرية للسرطان” تنظم ” إفطار الأمل ” للمتعايشين مع المرض

نظمت الجمعية القطرية للسرطان” إفطار الأمل” للمتعايشين مع المرض وذلك ضمن برامج الدعم النفسي والمجتمعي التي أطلقتها الجمعية لهذه الفئة ، حيث حضر الحفل الذي أقيم بفندق شيراتون الدوحة وقدمته الإعلامية إيمان الكعبي ، ما يزيد  عن 300 شخص من المرضى والناجين وذويهم إلى جانب عدد من الشخصيات العامة والإعلامية ، وتضمن توزيع  الهدايا على الأطفال  المتعايشين والمقدمة من كيدي زون وتوزيع الورود  المقدمة فلاورد .

                                      ا. منى أشكناني

بهذه المناسبة رحت الأستاذة / منى أشكناني- المدير العام للجمعية – بالحضور في هذا الإفطار الذي تحرص الجمعية على تنظيمه كل عام يهدف تقديم الدعم النفسي والمجتمعي للمتعايشين مع المرض، قائةَ ” أن تنظيم الجمعية ل ” إفطار الأمل ” ينبثق من رسالتها نحو السعي للوقاية من السرطان وتخفيف آثاره في قطر، من خلال العمل مع شركائنا لتوعية المجتمع، ودعم وتمكين ومناصرة المتعايشين مع المرض، والتطوير المهني والبحث العلمي في مجال السرطان، كما يأتي ليؤكد على التزام الجمعية بدورها تجاه هذه الفئة.

وتابع ” نحرص على تقديم كافة سبل الدعم لهذه الفئة سواء المادية أو النفسية والمجتمعية وكذلك التوعوية، وقد دشنت الجمعية في هذا الصدد العديد من البرامج التي تعنى بهذا الأمر، مشيرة أن تنظيم الجمعية ل “إفطار الأمل ” سنويًا يهدف لتسليط الضوء على نماذج مشرقة استطاعت قهر المرض والتغلب عليه ليكتب الله لهم اشراقة جديدة مليئة بحب الحياة.

وأعربت عن سعادتها مجدداً بهذا التجمع قائلة  ” إن الاحتفال بهذا الشهر الكريم يمثل فرصة كبيرة للمجتمع لإثبات أن مرض السرطان كباقي الأمراض يمكن ‏الشفاء منه، كما أنه فرصة لزيادة الوعي المجتمعي تجاه التحديات التي يواجها المرضى أثناء ‏وبعد فترة العلاج .

وفي الختام تقدمت بالشكر الجزيل لكل الداعمين والشركاء ومن ساهم في دعم رؤية الجمعية في ان تكون منصة الشراكات المجتمعية لجعل قطر رائدة في مجال السرطان وتخفيف آثاره

يشار أن برامج الدعم النفسي والمجتمعي التي دشنتها الجمعية تهدف جميعها لتحقيق حزمة من الأهداف أهمها التعرف على الاحتياجات الخاصة لمرضى السرطان والناجين وأسرهم (مقدمي الرعاية لهم) ، مساعدة المرضى على التعامل مع الآثار الجانبية لعلاج السرطان ، تزويد المرضى والناجين وأسرهم بالمعلومات عن الخدمات المتاحة في دولة قطر ، تقديم المعلومات والنصائح للمحافظة على نظام حياة صحي وتحسين قدرات المرضى والناجين البدنية والنفسية لممارسة نشاطات حياتهم اليومية قدر المستطاع ، تحسين نوعية الحياة للمرضى والناجين وأسرهم خلال فترة العلاج وما بعدها لتجاوز الآثار المرتبطة بالمرض وعلاجه ومساعدتهم على اعادة تفعيل دورهم في المجتمع بعد العلاج

Read more...

” القطرية للسرطان” و”هيوستن ميثوديست” توقعان مذكرة تعاون

وقعت الجمعية القطرية للسرطان ممثلة في سعادة الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني- رئيس مجلس الإدارة ، وهيوستن ميثوديست لخدمات الرعاية الصحية العالمية ممثلة في الأستاذ طلال بريدي، المدير الإقليمي لتطوير الأعمال لهيوستن ميثوديست لخدمات الرعاية الصحية العالمية، مذكرة تعاون مشترك تهدف إلى رفع مستوى الوعي حول مرض السرطان، ودعم وتمكين المرضى، ودفع فرص البحث العلمي في مجال السرطان.

وفي هذا السياق ثمن سعادة الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني – جهود هيوستن ميثوديست لخدمات الرعاية الصحية العالمية في القطاع الصحي ودورها الفاعل في دعم الجهود التوعوية، التي تقودها الجمعية من خلال توقيع هذه الاتفاقية، معرباً عن سعادته بهذا التعاون الذي يأمل أن تكون اللبنة لشراكات مستقبلية تعود بالنفع على جميع أفراد المجتمع، لاسيما المتعايشين مع المرض.

وأوضح سعادته أن الاتفاقية تأتي انطلاقاً من الدور الذي يقوم به الطرفان في خدمة المجتمع والشراكة الفاعلة، التي تُسهم في تحقيق الأهداف التي تنصب في صالح الجميع لاسيما وأن قضية مكافحة السرطان تحتاج لتكاتف الجهود واستمراريتها من اجل التصدي للمرض.

وأشار سعادته أن الاتفاق بين الطرفين يتيح الفرصة لبناء شراكات وثيقة في إطار العمل المشترك لنشر الوعي والمساهمة في تقديم الخدمات الصحية والإنسانية لمرضى السرطان، آملاً مزيد من التعاون تأكيداً على رؤية الجمعية في أن نكون منصة الشراكة المجتمعية لجعل قطر رائدة في مجال الوقاية من السرطان وتخفيف آثاره.

ومن جهته، قال طلال بريدي، المدير الإقليمي لتطوير الأعمال في هيوستن ميثوديست للخدمات الرعاية الصحية العالمية: ” يشرفنا توقيع مذكرة التفاهم مع الجمعية القطرية للسرطان، التي تعكس التزام هيوستن ميثوديست في دعم جهود شركاءنا في قطر والمنطقة لتقديم أفضل خدمات الرعاية الصحية. ونتطلع للعمل مع الجمعية لدعم عملها وجهودها الرائدة للوقاية من السرطان وتخفيف أعبائه في قطر، فضلاً عن تمكين الأفراد المصابين وتوسيع المجالات المحتملة للتعاون البحثي العلمي في مجال السرطان”.

وتلى التوقيع، حفل سحور رمضاني أقيم في فندق سانت ريجيس الدوحة، بحضور سعادة الشيخ الدكتور خالد وعدد من أعضاء الجمعية القطرية للسرطان، وكل من الأستاذ طلال بريدي، المدير الإقليمي لهيوستن ميثوديست لخدمات الرعاية الصحية العالمية، والأستاذة نجلاء الهديب، مديرة مكتب هيوستن ميثوديست في قطر. كم حضره عدد كبير من المتعايشين مع السرطان وعائلاتهم وكوكبة من الإعلاميين والشخصيات العامة.

Read more...

القطرية للسرطان ” تقدم ” عوافي ” على قناة الريان

تواصل الجمعية القطرية للسرطان تقديم النسخة الثالثة من برنامجها التلفزيوني ” عوافي ” الذي يعرض يومياُ على شاشة قناة الريان الفضائية طيلة شهر رمضان المبارك عند الساعة 3:50م- 4:00 مساءً ويعاد بعد صلاة التراويح ، ويعرض  للمشاهدين طرق منوعة في الطبخ الصحي مع احتساب عدد السعرات الحرارية واحتياجات الجسم من كل عنصر غذائي و فوائد العناصر الأساسية المكونة للأطباق الرئيسية .

 بهذه المناسبة قالت السيدة منى أشكناني- المدير العام للجمعية إن إنتاج برنامج ” عوافي ” للعام الثالث جاء تأكيداً على دور الجمعية في نشر الوعي بأهمية إتباع نمط حياة صحي للوقاية من الأمراض والمتمثل في الغذاء الصحي وممارسة الرياضة فضلاً عن التركيز على أهمية التسوق الصحي واختيار العناصر الغذائية المفيدة، وتغيير نظرة المشاهدين إيجابياً حول الطعام الصحي   وتقديم عادات غذائية سليمة في شهر رمضان المبارك .

وقالت أن مواصلة الجمعية لتقديم برنامج ” عوافي ” للعام الثالث جاء  بعد  نجاحه في موسميه الأول والثاني  مع قناة الريان الأمر الذي دفعنا لتكرار التجربة  مع الاستعانة بالشيف أحمد بن يعقوب وهو أحد الوجوه الشابة التي تقدم تجارب جديدة في الطبخ الصحي ترضي جميع الأذواق لاسيما فئة الشباب وصغار السن وإعادتهم مرة أخرى لتذوق الطعام الصحي كبديل عن الطعام السريع الذي يعتمد عليه الجيل الحالي وأثاره السلبية الخطيرة على الصحة .

وأكدت المدير العام أن رفع الوعي بمرض السرطان وطرق الوقاية منه من خلال إتباع نمط حياة صحي ضمن أهداف الجمعية وركيزة أساسية في رسالتها التي تسعى للوقاية من السرطان وتخفيف آثاره في قطر، من خلال العمل مع شركائها لتوعية المجتمع، ودعم وتمكين ومناصرة المتعايشين مع المرض، والتطوير المهني والبحث العلمي في مجال السرطان

  وأضافت ” تأتي هذه المبادرة استكمالا لمسيرة الجمعية في نشر رسالتها التوعوية على أوسع نطاق ممكن عبر تطويع كافة الوسائل لتحقيق أهدافها، حيث تحرص الجمعية على تنظيم كل ما من شأنه الارتقاء بخدماتها ‏وتوسيع شرائح المستفيدين منها ‏من خلال مجموعة من الأنشطة والفعاليات التي ‏ترمي للتثقيف ونشر الوعي والعمل على خلق الوعي المجتمعي بأهمية ‏الممارسات الصحية الوقائية .

Read more...

” القطرية للسرطان ” تختتم حملة اليوم العالمي للمرض

اختتمت الجمعية القطرية للسرطان حملة اليوم العالمي للمرض التي استمرت على مدار فبراير الفائت تحت رعاية الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان والتي تعد الجمعية أحد أعضائه. بالإضافة لكونها عضو في اللجنة الاستشارية للحملة العالمية لليوم العالمي للسرطان، حيث انطلق هذا العام تحت شعار ” نحو رعاية عادلة لمكافحة السرطان ” بهدف تكاتف الأفراد، والمنظمات والحكومات من جميع أنحاء العالم معًا في محاولة لخلق الوعي وزيادة تكافؤ الفرص في مجال السرطان بمختلف خدماته.

في هذا الإطار نظمت الجمعية فعالية توعوية تحت عنوان ” لنغلق الفجوة ” وتضمنت العديد من الفقرات والمسابقات التوعوية والأنشطة الترفيهية واستهدفت رواد سوق الوكرة القديم بهدف رفع الوعي المجتمعي بالمرض وطرق الوقاية منه والكشف المبكر عنه وتعزيز مفهوم العدالة في مجال مكافحة السرطان ، كما شهدت الفعالية مسير للسيارات للتوعية باليوم العالمي للسرطان بالتعاون مع نادي حلبة سيلين الرياضي -مواتر –  حيث شارك بالمسير أعضاء فريق موبار قطر والذين انطلقوا من مقر النادي بمنطقة الدفنة الى سوق الوكرة القديم.

 وجاء تعاون النادي من منطلق الحرص على التواجد في الفعاليات المجتمعية  وذلك عبر اشراك اكبر شريحة من شباب المجتمع ودعمهم للمشاركة بمسير منظم عبر مواترهم ليجوبوا شوارع الدوحة وصولاً لمدينة الوكرة  ، حرصاً على استهداف كافة شرائح المجتمع في قطر وتوعيتهم بالمرض .

هذا وقد تضمنت الحملة على مدار الشهر العديد من الورش والمحاضرات التوعوية المباشرة والافتراضية فضلاً عن استهداف وتوعية عدد من جهات ومؤسسات الدولة لاسيما المدارس  وأيضاً  تدشين الحملة على كافة المنصات الإعلامية والإلكترونية للجمعية من خلال تدشين  مسابقة  توعوية تحت رعاية الاتحاد الدولي للسرطان (ابدأ التحدي) والتي تشجع أفراد المجتمع على تبني نمط حياة صحي وممارسة الرياضة للتأكيد على دور الرياضة في الوقاية من المرض  ،   أيضاً شهدت الحملة نشر قصص أمل للمتعايشين مع السرطان وإشراكهم   في  كافة الفعاليات والورش  المنظمة .

وحرصاً من مؤسسات وجهات الدولة على دعم وتعزيز الشراكات المجتمعية بهدف ترك ‏أثر مستدام في دولة قطر والمشاركة في رفع الوعي بمرض السرطان وطرق الوقاية منه، وكذلك المتعايشين معه قامت العديد من مؤسسات وجهات الدولة بالمشاركة في حملة اليوم العالمي للسرطان التي تم إطلاقها برعاية الشركاء الاستراتيجيين للحملة وهم شركة اتصالات قطر – أوريدو ، قطر الخيرية  ، سهيل القابضة  ، الراعي البلاتيني شركة نفط الشمال   ، الراعي الفضي اف ام ام  ، الرعاة المشاركون وهم طلبات مارت، كيدزينيا ، مركز نسيم الربيع

Read more...

” القطرية للسرطان ” تشارك في الأسبوع الخليجي للتوعية

 

اختتمت الجمعية القطرية للسرطان مشاركتها في الأسبوع الخليجي المشترك الثامن لتوعية بالسرطان ” والذي انطلق هذا العام تحت شعار ” خليجي واعي” برعاية الاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان بالتعاون مع المركز الخليجي لمكافحة السرطان، والذي تم اعتماد الأسبوع الأول من فبراير كل عام أسبوعاً خليجيا للتوعية بالمرض.

ويهدف الأسبوع الخليجي إلى التعريف بأنواع السرطانات التي يمكن اكتشافها مبكراً والنتائج المترتبة على ذلك، تصحيح المفاهيم الخاطئة عن مرض السرطان، التعريف بالبرامج الوطنية للكشف المبكر.، كذلك التعريف بالخدمات التي تقدمها جمعيات النفع العام لمرضى السرطان وذويهم.

وتضمنت المشاركة تدشين الجمعية للعديد من البرامج والأنشطة أبرزها تفعيل الكتيب الإلكتروني ” بكل لغات العالم نستطيع ” وذلك لنشره على أوسع نطاق ، وإطلاق العديد من الأجنحة والورش التوعوية حول مرض السرطان وتعزيز أنماط الحياة الصحية ، بالإضافة لإطلاق حملة توعوية على مواقع التواصل الاجتماعي ، وكذلك نشر قصص أمل للمتعايشين مع السرطان في العديد من المنصات .

بهذه المناسبة شدد سعادة الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني- رئيس مجلس إدارة الجمعية القطرية للسرطان- على أهمية هذا الأسبوع في رفع وعي المواطن الخليجي بالمرض الذي يجب التصدي له في ظل ارتفاع أعداد المصابين به ليس على مستوى دول مجلس التعاون فحسب وإنما على الصعيد العالمي، فضلاً عن توحيد الرسائل الإعلامية في دول مجلس التعاون الخليجي، وكذلك تشجيع الكشف المبكر عن المرض وأيضاً التشجيع على تبني نمط حياة صحي بين جميع فئات المجتمع من خلال ممارسة الرياضة والغذاء الصحي.

وقال سعادته انه وفقًا لسجل قطر الوطني للسرطان فإن خلال عام 2019 تم تشخيص 2525 اصابة جديدة بالسرطان ، وذكر أيضاً أن أكثر خمسة أنواع من  السرطانات شيوعًا التي تم تشخيصها حديثًا في قطر هي سرطان الثدي، سرطان القولون والمستقيم، سرطان الغدة الدرقية ، سرطان البروستات ، سرطان الدم – اللوكيميا – ، وحسب أخر معدلات الإصابة، قد يتم تشخيص إصابة شخص واحد من كل 5 أفراد في قطر بالسرطان قبل سن 75 عامًا

وأضاف ” سرطان القولون والمستقيم هو الأكثر انتشاراً بين الرجال في الخليج، في حين يعد سرطان الثدي الأكثر انتشاراً بين النساء في دول مجلس التعاون ، وسبق أن توقع مركز الخليج لمراقبة السرطان ظهور 21 ألف حالة سرطان جديدة بين مواطني دول مجلس التعاون بحلول عام 2030

Read more...

ختام حملة ” لأنك الأهم ” للتوعية بسرطان عنق الرحم والمبيض

اختتمت الجمعية القطرية للسرطان حملتها التوعوية ” لأنك الأهم ” التي استهدفت السيدات في المجتمع القطري بهدف نشر الوعي بسرطان عنق الرحم والمبيض بالشراكة مع شركة إم إس دي الرائدة في مجال الأدوية الحيوية، حيث يحتل سرطان عنق الرحم المرتبة الخامسة وسرطان المبيض المرتبة السادسة بين النساء في قطر – طبقاً للسجل الوطني للسرطان  2019 – وزارة الصحة العامة – قطر ، وتضمنت الحملة  التي دشنت على مدار يناير الفائت العديد من  المحاضرات والورش  التوعوية المباشرة والافتراضية كما تضمنت عدداً من المسابقات التوعوية التي تهدف رفع الوعي بطرق الوقاية والعلامات والأعراض التحذيرية، وعوامل الخطورة التي تزيد من احتمالية الإصابة به، إلى جانب تشجيع الكشف المبكر عن المرض من خلال توزيع 100 قسيمة مجانية على المشاركات في الحملة لعمل مسحة عنق الرحم مقدمين من المستشفى الأهلي .

شاركت في الحملة العديد من المتخصصات من خلال جلسة حوارية تحت عنوان ” حقائق وشائعات حول سرطان عنق الرحم والمبيض ” لاسيما حقائق حول مطعوم فيروس الورم الحليمي HPV، وهن الدكتورة . عفاف الأنصاري- استشاري أول علاج وجراحة الأورام النسائية السرطانية – مركز صحة المرأة والأبحاث- مؤسسة حمد الطبية، الدكتورة. سهى شوقي البيات – رئيس قسم التطعيمات- وزارة الصحة العامة، الدكتورة. نهى جبريل- استشارية طب الأسرة -مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، السيدة . فتحية سلامة – متعافية من مرحلة ما قبل سرطان عنق الرحم، السيدة إيمان البرديني- خبيرة تجميل، واستهدفت الجلسة ما يقرب من 100 سيدة، كما طرحت الخدمات التي تقدمها الجمعية في مجال التوعية بالسرطان، وكذلك استشارات طبية / تغذية، وأيضاً فقرة الجمال ، بالإضافة لدعم شركة MSD  والعناية الجيدة للتجارة .

Read more...

” القطرية للسرطان ” تحتفل باليوبيل الفضي وتكرم الشركاء

احتفلت الجمعية القطرية للسرطان بمرور 25 عاماً على تأسيسها في العام 1997، بإقامة حفل حضره عدد من سفراء الدول الأجنبية والعربية ولفيف من الشخصيات العامة والإعلامية والشركاء والداعمين، بفندق سانت ريجس، وذلك بالتزامن مع ختام حملة «أزهري» للتوعية بسرطان الثدي التي استمرت على مدار شهر أكتوبر

حضر الحفل: سفراء الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وأستراليا، وأسبانيا، والقائم بأعمال السفارة السنغافورية، زوجة السفير السويسري، والسفير السعودي، والسفير العماني، والسفيرة اللبنانية، والسفير الأردني، نائب رئيس البعثة الفرنسية، بالإضافة إلى رؤساء تحرير المؤسسات الصحفية في قطر ومديري القنوات التلفزيونية والإذاعية، كما شهد الحفل تكريم الشركاء الإعلاميين والداعمين.

ورحّب سعادة الشيخ الدكتور خالد بن جبر آل ثاني – رئيس مجلس إدارة الجمعية القطرية للسرطان بالحضور قائلاً: «نرحب بكم في هذا الحفل الذي يجمعنا على هدف واحد وهو تحقيق الشراكات لبناء المجتمعات، فبدعمكم ومساهمتكم، استطاعت الجمعية أن تكمل عامها الـ 25، وبمواصلة دعمكم سوف تستكمل مسيرتها نحو العطاء عرفاناً بجميل هذا البلد المعطاء تحت قيادتنا الرشيدة

.
وتحدّث سعادته خلال كلمته عن بداية تأسيس الجمعية قائلاً: «كانت عبارة عن لجنة مكونة من مجموعة من وزارات ومؤسسات الدولة وكانت تعمل آنذاك بشكل بسيط، حتى تم إشهارها رسمياً وتأسيسها في عام 1997 وانطلاقها من مقر بسيط ومتواضع، حتى تم الانتقال لمقر أكبر مع زيادة عدد الموظفين، وفي عام 2017 تم افتتاح مركز التوعية بالسرطان والذي يعد نقلة نوعية جديدة في مسيرة الجمعية والأول من نوعه في الشرق الأوسط، والآن أصبحت الجمعية، تحت مظلة هيئة تنظيم الأعمال الخيرية، عضواً فاعلاً في العديد من المنظمات الدولية أبرزها الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان، التحالف الدولي للوقاية من السرطان، فضلاً عن عضويتها في الاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان وفي الإطار الوطني لمكافحة السرطان في قطر.

وأكد رئيس مجلس الإدارة على مواصلة الجمعية لجهودها التوعوية لتحقيق رؤيتها ورسالتها، معبّراً عن استعداده الدائم لأية مشاريع مستقبلية مع كافة جهات و مؤسسات الدولة بما يدعم رؤيتها في أن تكون منصة الشراكات المجتمعية لجعل قطر رائدة في مجال الوقاية من السرطان وتخفيف آثاره، لاسيما أن الجمعية لا تدخر جهداً في سبيل تعزيز الوعي المجتمعي بمرض السرطان وطرق الوقاية منه.

ولفت سعادته أنه قد بلغ عدد المستفيدين من برامج التوعية المجتمعية 450 ألفاً خلال عام 2021، إلى جانب 26 ألف مستفيد من برامج الدعم النفسي والمجتمعي للمتعايشين مع السرطان.

وتابع: «كما استهداف ما يقرب من 7000 مستفيد من برامج بناء قدرات العاملين في القطاع الصحي، كما بلغ عدد المستفيدين من برامج الدعم المادي التي تقدمها الجمعية للمرضى غير القادرين على تحمّل تكاليف العلاج لما يقرب من 1400 مستفيد بتكلفة إجمالية 13 مليون ريال قطري، سواء المرضى البالغين في المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان أو الأطفال المرضى بالسرطان في سدرة للطب.

وأضاف: «كما شهد النصف الأول من عام 2022 علاج ما يقرب من 980 مريضاً – بتكلفة إجمالية تقدّر بـ 6 ملايين ريال قطري، للمرضى البالغين في المركز الوطني لعلاج وأبحاث السرطان والأطفال المرضى بالسرطان في سدرة للطب.

كما قدّمت الدكتورة ارتفاع الشمري – اخصائية جراحة الثدي والسفيرة الفخرية للجمعية، خلال الحفل بعض المعلومات الثرية التي قد تساهم في تحفيز الجميع على إجراء الكشف المبكر عن السرطان لاسيما السيدات، والكشف المبكر عن سرطان الثدي، كما كان للمتعايشين مع السرطان كلمة في هذا الحفل، حيث تحدثت السيدة/ عائشة التميمي عن تجربتها مع الشفاء من مرض السرطان وشاركها التجربة زوجها السيد/ أحمد عبدالملك.

وتضمّن الحفل تكريم الشركاء الإعلاميين للجمعية، حيث تم تكريم الأستاذ عبد الله طالب المري، رئيس تحرير صحيفة العرب، كما تم تكريم الأستاذ صادق محمد العماري رئيس تحرير صحيفة الشرق، والأستاذ محمد حجي، رئيس تحرير صحيفة لوسيل، والأستاذ محمد ناصر المهندي مدير إذاعة قطر، والأستاذ علي صالح السادة القائم بتسيير أعمال ومهام تلفزيون قطر، وممثل عن تلفزيون الريان، وممثل قنوات الدوري والكأس، وممثل صحيفة جلف تايمز، وممثل وكالة الأنباء القطرية

.
وشملت قائمة المكرّمين في اليوبيل الفضي للقطرية للسرطان أيضاً عدة جهات من بينها: جمعية قطر الخيرية، وأُريدُ، ومؤسسة جاسم وحمد بن جاسم، وبنك دخان، وأودي قطر، وفلاورد، وشركة ماضي، وشركة مواصلات، واللولو، والبنك الأهلي، ونسيم الربيع، وشركة روش، ومجوهرات الدرويش.

Read more...