سرطان القولون و المستقيم

هو نمو غير مسيطر عليه للخلايا في القولون أو المستقيم.

معظم سرطانات القولون والمستقيم تبدأ كنمو للخلايا يسمى زوائد لحمية حميدة على البطانة الداخلية للقولون أو المستقيم ، وبعض أنواع الزوائد الحميدة يمكن أن تتغير إلى سرطان على مدى عدة سنوات، ولكن ليس بالضرورة ان كل الزوائد اللحمية الحميدة تصبح سرطان.

عوامل لا يمكن تغييرها

  • العمر
    معدلات الإصابة والوفاة بسرطان القولون والمستقيم تزيد مع تقدم العمر (50 سنة فما فوق)
  • الجنس
    حدوث سرطان القولون والمستقيم ومعدلات الوفيات فيه أعلى في الرجال عنه في النساء.
  • التاريخ العائلي للمرض
  • قرابة من الدرجة الأولى (أب/أم، أخ/أخت، ابن/ابنة). حيث أن خطر الإصابة يزداد في حال إصابة أكثر من شخص من العائلة من قرابة الدرجة الأولى أو في حالة إصابة قريب قبل سن ال 45 عاماً.
  • أمراض الأمعاء الالتهابية المزمنة
  • مرض كرون
  • التهاب القولون التقرحي
  • السكري نمط 2
  • تاريخ إصابة بحليمات القولون

عوامل الخطورة سرطان القولون

عوامل يمكن تغييرها

  • التدخين.
  • السمنة.
  • شرب الكحول
  • الأكل غير الصحي
  • قلة النشاط الحركي

 

راجع طبيبك إذا كان لديك أياً من هذه العلامات التحذيرية:

  • نزيف من المستقيم.
  • الدم في البراز والذي  يمكن أن يغير لون البراز الى  غامق أو أسود
  • تغيير في شكل البراز
  • التشنج وألم في البطن
  • شعور بعدم الارتياح أو رغبة ملحة لحركة الأمعاء  في وقت ليس به حاجة فعلية
  • ظهور الإمساك أو الإسهال الذي يستمر لأكثر من بضعة أيام
  • فقدان الوزن غير المتعمد
  • الإعياء والضعف العام

ماذا يجب عليّ فعله للتقليل من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء؟

إلى جانب الكشف المبكر؛ يمكنك تبني خيارات معينة لنمط حياتك للتقليل من تعرضك للخطر:

  • عدم  التدخين : يزيد التدخين من خطر  الإصابة بجميع سرطانات الجهاز الهضمي بما في ذلك سرطان الأمعاء،  الإقلاع عن التدخين يعود بفوائد هائلة على صحتك بوجه عام.
  • التحكم في الوزن: فالسمنة تزيد من مخاطر الإصابة بسرطان الأمعاء، وتشير الأرقام إلى أنه كلما استطعت خفض الوزن الزائد عن المستوى الطبيعي بخمس نقاط كلما انخفض معه خطر اصابتك بالمرض بنسبة 15%.، على سبيل المثال؛ تراجع مؤشر كتلة الجسم من 35 إلى 30 ينتج عنه انخفاض مستوى الخطر بنسبة 15%
  • ممارسة التمارين الرياضية على الأقل 150 دقيقة أسبوعياً، فالنشاط البدني له أثر وقائي واضح على خطر الإصابة بسرطان الأمعاء.
  • الحد من تناول اللحوم الحمراء، فقد كشفت الدراسات أن خطر الإصابة بسرطان الأمعاء يزيد بنسبة 17-30% مقابل تناول 100-120 جرام من اللحوم الحمراء يومياً.
  • مضادات الأكسدة والألياف الموجودة في الخضروات الورقية الخضراء، والبنجر والقرع والفلفل والطماطم والهليون والجزر والقرنبيط والملفوف والبروكلي والفاصوليا الخضراء والفواكه، تحتوي جميعها على أثر وقائي ضد سرطان الأمعاء.
  • الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفاصوليا والبذور والمكسرات والشوفان والحمص الجاف المحمص وحبوب النخالة والتي تطرد المسرطنات من الجسم.
  • تجنّب التعرّض للتلوث البيئي والاشعاعي.
  • الامتناع عن تناول الكحول.
+ عوامل الخطورة

عوامل لا يمكن تغييرها

  • العمر
    معدلات الإصابة والوفاة بسرطان القولون والمستقيم تزيد مع تقدم العمر (50 سنة فما فوق)
  • الجنس
    حدوث سرطان القولون والمستقيم ومعدلات الوفيات فيه أعلى في الرجال عنه في النساء.
  • التاريخ العائلي للمرض
  • قرابة من الدرجة الأولى (أب/أم، أخ/أخت، ابن/ابنة). حيث أن خطر الإصابة يزداد في حال إصابة أكثر من شخص من العائلة من قرابة الدرجة الأولى أو في حالة إصابة قريب قبل سن ال 45 عاماً.
  • أمراض الأمعاء الالتهابية المزمنة
  • مرض كرون
  • التهاب القولون التقرحي
  • السكري نمط 2
  • تاريخ إصابة بحليمات القولون

عوامل الخطورة سرطان القولون

عوامل يمكن تغييرها

  • التدخين.
  • السمنة.
  • شرب الكحول
  • الأكل غير الصحي
  • قلة النشاط الحركي

 

+ العلامات و الأعراض المبكرة

راجع طبيبك إذا كان لديك أياً من هذه العلامات التحذيرية:

  • نزيف من المستقيم.
  • الدم في البراز والذي  يمكن أن يغير لون البراز الى  غامق أو أسود
  • تغيير في شكل البراز
  • التشنج وألم في البطن
  • شعور بعدم الارتياح أو رغبة ملحة لحركة الأمعاء  في وقت ليس به حاجة فعلية
  • ظهور الإمساك أو الإسهال الذي يستمر لأكثر من بضعة أيام
  • فقدان الوزن غير المتعمد
  • الإعياء والضعف العام
+ الوقاية

ماذا يجب عليّ فعله للتقليل من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء؟

إلى جانب الكشف المبكر؛ يمكنك تبني خيارات معينة لنمط حياتك للتقليل من تعرضك للخطر:

  • عدم  التدخين : يزيد التدخين من خطر  الإصابة بجميع سرطانات الجهاز الهضمي بما في ذلك سرطان الأمعاء،  الإقلاع عن التدخين يعود بفوائد هائلة على صحتك بوجه عام.
  • التحكم في الوزن: فالسمنة تزيد من مخاطر الإصابة بسرطان الأمعاء، وتشير الأرقام إلى أنه كلما استطعت خفض الوزن الزائد عن المستوى الطبيعي بخمس نقاط كلما انخفض معه خطر اصابتك بالمرض بنسبة 15%.، على سبيل المثال؛ تراجع مؤشر كتلة الجسم من 35 إلى 30 ينتج عنه انخفاض مستوى الخطر بنسبة 15%
  • ممارسة التمارين الرياضية على الأقل 150 دقيقة أسبوعياً، فالنشاط البدني له أثر وقائي واضح على خطر الإصابة بسرطان الأمعاء.
  • الحد من تناول اللحوم الحمراء، فقد كشفت الدراسات أن خطر الإصابة بسرطان الأمعاء يزيد بنسبة 17-30% مقابل تناول 100-120 جرام من اللحوم الحمراء يومياً.
  • مضادات الأكسدة والألياف الموجودة في الخضروات الورقية الخضراء، والبنجر والقرع والفلفل والطماطم والهليون والجزر والقرنبيط والملفوف والبروكلي والفاصوليا الخضراء والفواكه، تحتوي جميعها على أثر وقائي ضد سرطان الأمعاء.
  • الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفاصوليا والبذور والمكسرات والشوفان والحمص الجاف المحمص وحبوب النخالة والتي تطرد المسرطنات من الجسم.
  • تجنّب التعرّض للتلوث البيئي والاشعاعي.
  • الامتناع عن تناول الكحول.